تنتشر المعلومات الزائفة بشكل سريع على مُختلف وسائط النشر، عادة ما تُكتب وتُنشر بقصد التضليل، من أجل إلحاق ضرر أو تحقيق مكاسب مادّية أو سياسية. والضحية الأولى والأخيرة لها كانت ولا تزال: الحقيقية.
في ظل هذا السياق، تبرز أهمية الموضوعية والمصداقية في الإعلام من أجل مواجهة هذا النوع من الأخبار. هنا يتجلى دور المؤسسات الإعلامية المسؤولة والمهنية في تنوير الرأي العام، كما هو الحال بالنسبة لوكالة المغرب العربي للأنباء، التي تعرض خدمة “إس أو إس فيك نيوز”.